LES TECHNICIENS DU MAROC

Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
LES TECHNICIENS DU MAROC

منتدى التقنيين و التقنيات المغاربة


    ماهي البرمجة اللغوية العصبية

    said
    said
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 362
    تاريخ التسجيل : 11/03/2010
    العمر : 40
    الموقع : الدار البيضاء

    ماهي البرمجة اللغوية العصبية Empty ماهي البرمجة اللغوية العصبية

    Message par said Jeu 1 Avr 2010 - 23:59

    بسم الله الرحمن الرحيم


    البرمجة اللغوية العصبية ( Neuro Linguistic Programming ) واختصاراً N L P

    كلمة Neuro تعني عصبي أي متعلق بالجهاز العصبي :
    الجهاز العصبي هو الذي يتحكم في وظائف الجسم وأدائه وفعالياته :- كالسلوك ، والتفكير ، والشعور .

    كلمة Linguistic تعني لغوي أو متعلق باللغة :
    اللغة هي وسيلة التعامل مع الآخرين .

    كلمة Programming تعني برمجة :
    البرمجة فهي طريقة تشكيل صورة العالم الخارجي في ذهن الإنسان ، أي برمجة دماغ الإنسان.

    البرمجة اللغوية العصبية علم يدرس طريقة التفكير في إدارة الحواس ومن ثمّ يبرمج ذلك وفق الطموحات التي يضعها الإنسان لنفسه .

    مصطلح البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming ) يطلق على علم جديد ، يستند على التجربة والاختيار ، ويقود إلى نتائج محسوسة ملموسة. البرمجة اللغوية العصبية تنظر الى قضية النجاح والتفوق على انها عملية يمكن صناعتها ، وليست وليدة الحظ أو الصدفة . ذلك أن احدى قواعد الهندسة النفسية تقول : أنه ليس هناك حظ بل هو نتيجة , وليست هناك صدفة بل هناك أسباب ومسببات . . وهو علم ذو أهميّة كبيرة لكل الناس وخاصة للذين يريدون ان يغيروا عادتهم القبيحة ويؤثروا في غيرهم

    البرمجة االغوية العصبية طريقة او وسيلة تعين الانسان على تغيير نفسة : اصلاح تفكيره وتهذيب سلوكه وتنقية عاداتة وشحذ همته وتنمية ملكاته ومهاراته وكذلك الهندسة النفسية طريقة ووسيلة تعين الانسان على التاثير في غيره فوظيفة هذا العلم اذن وظيفتان ومهمتة اثنتان : التغيير والتاثير . تغيير النفس وتغيير الغير . واذا ملك الانسان هذين الامرين فقد وصل الى ما يريد ونال ما يطلب .
    البرمجة االغوية العصبية تنظر الى قضية النجاح والتفوق على انها عملية يمكن صناعتها وليس هي وليدة الحظ أو الصدفة . ذلك ان احد قواعد هندية النفس الانسانية تقول : انه ليس هناك حظ بل هناك نتيجة وليست هناك صدفة بل هناك اسباب ومسببات
    .
    يقول المفكرون والقادة والمصلحون و رجال التربية إنه يجب على الانسان ان يكون مثابراً مجداً صبوراً متقناً لعملة منظماً لوقتة . . . الى اخر القائمة الطويلة من مفردات ( الجودة ) ولكنهم لم يقولوا كيف يمكنم للانسان ان يفعل ذلك . علم النفس لا يهتم بالاجاية على هذا السؤال . اما هندسة النفس الانسانية فتجيب عليه ... علم النفس يناقش التشخيص ووضع الحلول دون أن يبيّن الكيفية .. أما البرمجة اللغوية العصبية فتناقش الكيفية وتهتم بها .. كما أن علم النفس يدرس السلبيات وأسبابها وكيفية التخلص منها أما الـ NLP فيدرس الإيجابيات وكيفية الوصول إليها .

    نبذة تاريخية عن البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming ) :

    بـدأهذا العلم في منتصف السبعينات ، حين وضع العالمان الأمريكيان : الدكتور جون غرندر ( عالم لغـويات ) ، و ريتشارد باندلر ( عالم رياضيات ومن دارسي علم النفس السلوكي وهو مبرمج كمبيوتر أيضاً ) ، كانا هذان العالمان فذين في تخصصهما غير أنهما يئسا من الروتين الكابح الذي ظلّ يسود العلوم الإنسانية .. وقد بنيا هذا العلم على جهود آخرين على رأسهم العالم النفساني والمختص في اللغويات ميلتون أريكسون والعالمة الإجتماعية والمختصة في العلاج الأسري فرجينيا ساتير وعالم السلالات الإنسانية جرج ريبيرتس ، وقد فكرا لماذا تكون لدى بعض الناس مهارة ليست لدى غيره ؟ ، و لم يكن اهتمامهما ينصب على معرفة ماذا يفعل الناجحون و إنما كيف يفعلون ، و قد اهتما بدراسة وتحليل ثلاثة من أبرز الناجحين في العلاج النفسي في زمانهما ، منهم الخبير النفسي الدكتور ميلتون أركسون ..و قد نشرا اكتشافهما لأساسيات الـبرمجة اللغوية العصبية عام 1975م في كتاب من جزأين . ثم خطا هذا العلم خطوات في الثمانينيات ، و انتشرت مراكزه ، و توسعت معاهد التدريب عليه في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا و بعض البلدان الأوربية الأخرى . و لا نجد اليوم بلداً من بلدان العالم الصناعي إلا وفيه عدد من المراكز والمؤسسات لهذه التقنية الجديدة .

    من فوائد البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming):

    1. السيطرة على المشاعر .
    2. التحكم في طريقة التفكير وتسخيرها كيفما تريد .
    3. التخلص من المخاوف والعادات بسرعة فائقة .
    4. السهولة في إنشاء إنسجامية بينك وبين الآخرين .
    5. معرفة كيفية الحصول على النتائج التي تريد .
    6. معرفة إستراتيجية نجاح وتفوّق ونبوغ الآخرين ومن ثمّ تطبيقها على النفس .
    7. ممارسة سياسة التغيير السريع لأي شئ تريد .
    8. التأثير في الآخرين وسرعة إقناعهم .

    تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming) :

    يدخل علم البرمجة اللغوية العصبية في جميع تصرفات وسلوكيات الإنسان كما يشمل مجالات كثيرة من حياته فهذا العلم فعّال وذو قوّة عجيبة في التغيير يستخلصها من العقل البشري .. وقد خرجت من هذا العلم عدّة تخصصات نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :
    التعلُّم السريع : ومن فوائده مثلاً تعلّم لغة في شهر أو توصيل معلومة في ثواني .
    القرائة التصويرية : وهو علم يهتم بالقرائة التصويرية كأن تقرأ كتاباً كاملاً في عدّة دقائق.
    خط الزمن أو العلاج بخط الزمن .
    وهناك علوم أخرى خرجت من البرمجة اللغوية العصبية .

    موضوعات البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming):

    أما موضوعات البرمجة اللغوية الذهنية ، فإن هذا العلم يستند على التجربة والاختبار ويقود إلى نتائج محسوسة ملموسة في مجالات وموضوعات لا حصر لها ، يمكن التمثيل لها بما يلي :

    محتوى الإدراك لدى الإنسان وحدود المدركات : المكان الزمان الأشياء الواقع الغايات الأهداف انسجام الإنسان مع نفسه ومع الآخرين وكيف يمكن إدراك معنى الزمن.


    الحالة الذهنية : كيف نرصدها ونتعرف عليها وكيف نغيرها . دور الحواس في تشكيل الحالة الذهنية . أنماط التفكير ودورها في عملية التذكر والإبداع .


    علاقة اللغة بالتفكير : كيف نستخدم حواسنا في عملية التفكير كيف نتعرف على طريقة تفكير الآخرين .


    علاقة الوظائف الفسيولوجية بالتفكير .


    تحقيق الألفة بين شخصين : كيف تتم ، و دور الألفة في التأثير في الآخرين .


    كيف نفهم إيمان الإنسان وقيمه وانتماءه ، وارتباط ذلك بقدرات الإنسان وسلوكه وكيفية تغيير المعتقدات السلبية التي تقيد الإنسان وتحد من نشاطه .


    دور اللغة في تحديد أو تقييد خبرات الإنسان ، وكيف يمكن تجاوز تلك الحدود ، و كيف يمكن استخدام اللغة للوصول إلى العقل الباطن و إحداث التغييرات الإيجابية في المعاني والمفاهيم .


    علاج الحالات الفردية كالخوف والوهم والصراع النفسي والتحكم بالعادات وتغييرها .

    تنمية المهارات وشحذ الطاقات والقابليات ورفع الأداء الإنساني .



    مبادئ البرمجة اللغوية العصبية (Neuro Linguistic Programming )

    تستند الهندسة النفسية على جملة من المبادئ أو الافتراضات Presuppositions أهمها :

    مبدأ (الخارطة ليست هي الواقع The Map Is Not The Territory ):.
    وقد وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة العالم في ذهن الإنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاننا تتشكل من المعلومات التي تصل إلى أذهاننا عن طريق الحواس ، واللغة التي نسمعها ونقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في نفوسنا . ويكون في هذه المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات تكبلنا ، وتعطل طاقاتنا ، وتحبس قدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ، وتفكيرنا ، ومشاعرنا ، وإنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إنسان لآخر ، ولكنها لا تمثل العالم أي أن كل إنسان يدركه إلا إذا حصل تغير في الخارطة التي في ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة ( في ذهن الإنسان ) ، أيا كان هذا يغير ، فإن العلم يكون قد تغير . واستنادا إلى هذا المبدأ فإن بوسع الإنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ، أي تغيير مافي ذهنه .

    أركان النجاح الثلاثة حسب مفاهيم هذا العلم هي :

    - تحديد الهدف ( الحصيلة )
    - قوة الملاحظة والانتباه ( جمع المعلومات )
    - الاستعداد للتغيير ( المرونة )

    ولكل واحد من هذه الأركان شرح وتفصيل ، وطرق وأساليب ، فإذا أخذت بهذه الأركان الثلاثة وأتقنت وسائلها وأساليبها ، فيمكنك تحقيق أمرين اثنين : التغيير والتأثير .

    ============== المصادر =====================
    البوم مدخل الى البرمجة اللغوية العصبية للدكتور صلاح الراشد
    مقال للكاتب / عابر سبيل


    Dernière édition par said le Ven 2 Avr 2010 - 0:06, édité 1 fois
    said
    said
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 362
    تاريخ التسجيل : 11/03/2010
    العمر : 40
    الموقع : الدار البيضاء

    ماهي البرمجة اللغوية العصبية Empty Re: ماهي البرمجة اللغوية العصبية

    Message par said Ven 2 Avr 2010 - 0:05

    أول من وضع هذا العلم عالمان أمريكيان أحدهم ( رتشارد باندلر ) والآخر ( جون جرندر ) وهذا العلم يسمى الـ ( NLP ) واختصارا لكلمة Neuro Linguistic Programming ( البرمجة اللغوية العصبية )

    وهو علم يساعد على تحقيق النجاح في الحياة الشخصية وللآخرين ... فهو يساعد على :

    1- إتقان مهارة اتصال الإنسان بذاته فيكتشف طاقاته الكامنة , وبالتالي يتمكن من استثمارها.

    2- إتقان مهارة اتصال الإنسان بالآخرين والتأثير عليهم .

    3- بالإضافة إلى ذلك فتقنيات هذا العلم تستخدم في العلاج النفسي .

    علم البرمجة اللغوية العصبية يجيب عن الاستفسارات التالة :

    كيف ندير أنفسنا ونتحكم بذواتنا ؟

    كيف نستطيع تكييف مشاعرنا وتغيير سلوكنا لتحقيق أهدافنا ؟

    كيف نكتشف الطاقات الكامنة في أنفسنا وكيف نستثمرها ؟

    كيف نتعامل مع المتغيرات النفسية ؟

    كيف نتعامل مع الصراع الداخلي بين أجزاء النفس الإنسانية ؟

    كيف نفهم الآخرين ؟

    كيف نتعرف على أنماط الناس وكيف نتعامل مع مختلف تلك الأنماط ؟

    كيف نؤثر في الآخرين بشكل حاسم وسريع ؟ كيف نحقق التفاوض الناجح ؟



    تقنيات البرمجة

    المعايرة

    دمج المراسي

    خط الزمن

    قطعة كيك

    الإرساء

    استراتيجية ديزني

    النميطات

    سلسلة المراسي

    دائرة الامتياز

    المستويات المنطقية

    The swish

    نحو مستقبل مشرق

    الترسيخ

    الاجمال والتفصيل

    تصنيف فارجينيا ساتير

    أصناف الناس

    المواقع الثلاثة

    الألفة



    المعايرة

    الممارس في الـ NLP يحتاج لأن يكون قوي الملاحظة مرهف الإحساس يلاحظ أي تغير يطرأ على المستفيد ... لذا عليه تقوية جانب دقة الملاحظة ..حتى يتمكن من التفرس والتنبؤ عن حالة المستفيد فيتعامل معه بما يتناسب مع حالته ... هذه المهارة تسمى المعايرة

    فالمعايرة :

    هي عملية ملاحظة المتغيرات التي تطرأ على الآخرين من حيث الشكل أو الصوت أو الحركة مقارنة مع الحالة الطبيعية

    و عناصر المعايرة:

    تكون المعايرة ( قوة الملاحظة والفراسة ) من خلال ملاحظة المتغيرات الطارئة على العناصر التالية :

    حركة العينيين و حالة العضلات ( عضلات الوجه والجسم ) و شكل الشفة و لون البشرة و التنفس و الوقفة والحركة والرائحة والصوت ( صفة الصوت ، سرعته ، مستوى الصوت ، النغمة ...إلخ ) .

    وهناك تدريبات عديدة لتنمية قوة الملاحظة والمعايرة من خلال الـ NLP

    الإرسـاء

    ANCHORING

    مقدمة

    - لكل حالة ذهنية مشاعر متحدة معها

    * حالة التألق تصاحبها مشاعر الثقة بالنفس والسعادة

    * حالة الحزن والكآبة تصاحبها مشاعر الهزيمة والضعف

    - لهذه المشاعر أثر كبير على التفكير والسلوك

    - يحتاج الإنسان دائماً مشاعر إيجابية ليقوم بأداء فعالياته بكفاءة

    س :- كيف يمكن الانسان أن يحوز هذه المشاعر الإيجابية في اللحظة التي يحتاجها ؟

    - على منبر الخطابة

    ـ في قاعة المحاضرات

    ـ في مكتب العمل

    ـ عند لقاء مسئول

    س :- هل هناك طريقة لإيقاد جذور المشاعر الإيجابية عندما يحتاجها الشخص

    فتغير المشاعر السلبية إلى مشاعر إيجابية ؟؟

    الجواب ... نعم ... وذلك عن طريق الإرساء ( الرابط )

    تعريف الارساء

    هي عملية ربط حالة شعورية معينة بمثير حسي ( صورة ، صوت ، رائحة ، ذوق ، لمس ) بحيث إذا أطلق المثير تحدث الاستجابة باستحضار الحالة الشعورية المطلوبة

    من أمثلة الإرساء الذاتي

    - أبو دجانة والعصابة الحمراء

    - تربيت الأم على ظهر ابنها عند البكاء -إرساء حالة الخشوع والطمأنينة في رمضان

    استخدامات عملية الإرساء

    يمكن الإفادة منها في كافة مجالات الحياة

    - لحل كثير من المشكلات الزوجية

    - في تغيير السلوك

    - في علاج حالات الخوف والوهم

    - في علاج حالات ضعف الثقة في النفس

    - في علاج حالات التعاسة ….التشاؤم …. التردد….الخ

    - في الدعاية والإعلام ( البيبسى )

    ويستعمله ( الزعماء والقادة ، رجال المبيعات ، المفاوضون ، المدرسون ، الإداريون ….الخ)

    استراتيجية ديزني الإبداعية

    كل إنسان له القدرة على الإبداع والابتكار ... إذ أن دماغ الإنسان ينقسم إلى أربعة أقسام كما يقسمها ( هيرمان .. ) ...و أحد الأقسام (وهو الجزء الأيمن العلوي) مختص بالخيال والتفكير الإبداعي . ولو الإنسان أعطى هذا الجزء حقه من الاهتمام .. لاستطاع توليد مجموعة من الأفكار الخيالية ( الأفكار المجنونة ) والتي من الممكن أن تكون فعلاً أفكار إبداعية رائعة .. قد تكون سبباً في عمل تحول جذري كبير في حياة الإنسان ..

    استراتيجية دزني الإبداعية : هي طريق لاستدعاء الأفكار الإبداعية المنطلقة من الخيال .. ومن ثم تحويلها إلى الواقعية ومن ثم قياسها وفق المعايير والقيم التي تتناسب مع ذلك المشروع .

    يمر تفكير الإنسان ليصل إلى تلك النتيجة خلال 3 مواقع كالتالي.

    موقع الحالم - موقع الواقعي - موقع المقيم الحالم

    الابتكار،الإمكان،الرغبة

    إيجاد الأفكار الجديدة،الخيال لإيجاد حل لمشكلة،أو لتحقيق حصيلة...ماذا أريد؟كيف أستطيع تحقيق هدفي؟العصف الذهني...

    الواقعي

    الاختراع،المرونة،العملية،التنفيذ

    تحويل الفكرة إلى واقع.كيف أستطيع وضع الأشياء معا؟هل النتيجة عملية؟وهل يمكن تحقيقها؟

    المقيم

    القبول،التأثيرات،تحقيق الهدف

    وضع المعايير وتقويم الحل ومقدار تحقيقه للغرض.لماذا يعارض المعارض هذه الفكرة؟من سيتأثر إيجابياً أو سلبياً من هذا الحل؟وكم سيكلف مالياً،وعاطفياً،وصحياً؟هل هو مناسب؟

    نحو مستقبل مشرق

    تقنية رائعة تعتمد على خط الزمن ... وتهدف إلى تسهيل الوصول إلى الأهداف العليا للإنسان ، مع تحديد معالم طريق الوصول إليها ، وأهم القرارات التي يجب أن يتخذها ، مع تحديد الزمان والمكان الذي يجب أن يتخذ فيه القرار .

    هذه التقنية ستجد بعد تطبيقها أنه ليس هناك مستحيل في تحقيق أي هدف تريد أن تصل إليها ...ستجد أنه بإمكانك أن تبني لك مستقبلاً مشرقاً رائعاً .. وسترى نفسك وكأنك قد حققته ، وستشعر بمشاعر غريبة لم تشعر بها من قبل ... ستشعر أن هدفك الغالي والذي يمثل لك مستقبلاً مشرقاً ينتظرك هناك في مكانه الذي تراه وهو ينتظرك بفارغ الصبر .. فما يبق عليك إلى العمل ، وسترى أن جميع الصعوبات والعقبات قد تذللت بشكل غير عادي

    فعلاً ستجد أنه أمر أسهل مما كنت تتخيل ... وأن مستقبلك الرائع بين يديك ينتظرك ، فما عليك إلا أن تبادر .... فبادر ..

    الألفة كيف أستطيع تكوين ألفة .. وما هي مستوياتها .. كيف اصل إلى تكوين علاقة وطيدة مع المقابل ..

    كيف أستطيع أن أصل إلى درجة القبول لدى المقابل

    كيف أستطيع أن أؤثر على المقبل

    كيف أستطيع تهيئة المقابل لاستقبال رسالتي وقبولها

    كيف أستطيع امتصاص غضب وانفعال المقابل وتحويلها إلى حالة الهدوء والاتزان

    كيف أستطيع قيادة المقابل بحركاته وسكناته بل وبآرائه

    من الممكن تحقيق كل ذلك من خلال الألفة

    تعريف الألفة :

    الألفة هي علاقة إيجابية ، أو رابطة نفسية ، تربط بين شخصين ، تدل على تطابق أو تقارب بين أنماطهما ونميطاتهما

    .

    إيجاد " الألفة " وإدامتها ضروري للتفاهم والتواصل الفعال.

    الألفة ضرورية في عمليات:

    • البيع والشراء (بين البائع والمشتري)

    • التفاوض (بين طرفي التفاوض)

    • التعليم (بين المعلم والمتعلم)

    • العلاج (بين الطبيب والمريض)

    • المحاضرات والتدريس ( بين المحاضر والدارسين)

      La date/heure actuelle est Jeu 21 Nov 2024 - 11:17