كنيس الخراب... فتح ودولنا تغادر التاريخ
لم يعد يبقى نزيه واحد في العالم الإسلامي والعربي يمكنه أن يتقبل سياسة "الحياد الإيجابي" التي تنتهجها الطغمة في رام الله إزاء الشعب الفلسطيني ولصالح الكيان الصهيوني، ولا إدارتها لرد الفعل حيال إرهاصات احتلال المسجد الأقصى أو تقسيمه، والتي يسرع الكيان الغاصب في تسريع وتيرتها مستغلاً لحظة مواتية لارتكاب جريمته، كما لا يمكنه نعت الحالة العربية الرسمية بأقل من أوصاف التواطؤ والتبلد.
الثقة صارت معدومة، والتعويل أضحى سذاجة، وما عاد يجدي الحديث إلى على ابتكار وسائل جديدة لا تضع كل هؤلاء في حسابها، إلا بمقدار ما يتم خصمه من رصيد المقاومة الشعبية؛ فلقد غادر هؤلاء التاريخ، وغدا الكلام عن "أسبقية البندقية الفتحاوية" تاريخا غادره أصحابه، حين رضوا بالدنية وتجاهلوا المقدسات والقيم.
لقد سقط هؤلاء عدة مرات من قبل في اختبارات المبادئ، ليس آخرها عدوان غزة الوحشي قبل ما يزيد عن عام، عندما تبين أن لبعضهم ضلعاً في الجريمة عبر الموافقة، وربما الحث على شن تلك الهجمة الدموية، مثلما برهنت على ذلك حركة حماس، لكن أخطر هذه الاختبارات هو ما يتعلق بقضية المسلمين الأولى في خلال نصف قرن الماضي، وهي التي لا تقبل أي محاتلة أو مداراة تتعلق في التفريط في مقدسات المسلمين المغتصبة. وعليه؛ فإنه عند هذه النقطة لابد أن يفارق أي مخدوع أو موهوم في حركة فتح الرافد الأول للطغمة المتنفذة المتحكمة في القرار الفلسطيني، تلك الحركة بعدما تنكرت لأي معنى من معاني النضال السابقة، وارتضت أن تكون أداة أكثر فظاظة من الاحتلال نفسه لتنفيذ متطلباته.
"هل هان عليكم مسرى نبيكم؟ هل تنتظرون أن يرفع قطعان المستوطنين راية الكفر وراية الغصب والعدوان لترفرف في ساحات السجد الأقصى؟"، هذا ما قاله الأمين العام لحركة الجهاد الفلسطيني رمضان عبد الله شلح في ختام تظاهرة مخيم اليرموك الفلسطيني في سوريا، متوجهاً إلى الجماهير بعدما نفض يديه من حركة فتح وسلطتها الجاثمة على صدر أهالي الضفة الغربية، وهذا ما يمكننا أن نعيد ترديده هنا، معولين على أهل النخوة في فلسطين، لا مرتزقيها الذين يقدمون الدولار الدايتوني على مسرى النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم، ولا عراتها الذين كشفوا عن سلطة يرسم الاحتلال مواقفها كل يوم بريشة فضائحها الأخلاقية الجديدة.
لقد نجح الاحتلال في وضع معادلة جديدة في أرض الضفة العنيدة لما جاء بسلطة أشد منه مراساً في عدائها لـ"شعبها" ونضاله العظيم، وتمكن من تسكين الضفة نسبياً عبر خدمة دايتون، وتقليم أظافر جميع الأجنحة العسكرية بأدوات عربية، ومحاكاة لأساليب عرفتها أنظمة، لم يحسنها حتى الاحتلال نفسه أثناء احتلاله المباشر للضفة الغربية؛ فغدا الكل أسرى هذا الرعب الاستبدادي والممارسات القمعية في أقبية التعذيب التي أنضجت الحالة الحالية على نارها الهادئة، وصارت تلك الأرض التي أنجبت أبطال النضال الفلسطيني جدباء إلا من زروع قصيرة مستترة بين حشائش الأرض تحافظ على بعض مكتسباتها منتظرة لحظة الإثمار.
وما يقال عن الضفة ينسحب بكل تأكيد على النظم العربية التي تلتئم في اجتماعها القادم على ثآليل وملوثات لا يصلح معه أي قرار أو إجراء، ما دام مرهوناً بالإرادة الأمريكية مسلم قياده إليها، ومتى كان اجتماع قمتها هو التعبير عن أقصى درجات الخنوع التي ستقبل بها الشعوب أو تمررها على مضض وكراهة لا تؤثر في الواقع شيئاً.
الطريق من بعد بدا ممهداً للحماقات الصهيونية التي ليس يجدي معها نفعاً تناولها من جانب يتعلق بالمنطق أو المشروعية؛ إذ لن يقدم للقضية كثيراً أو يؤخر مسألة "تخاريف" الحاخام الصهيوني مثلما قال بعض المسؤولين الدينيين الفلسطينيين وكونها لا تعبر عن "حقوق" لليهود في المنطقة؛ فما يجري الآن لا يعبر عن حق، وإنما يجسد القوة وانتهاز أضعف لحظات الضعف التي تمر بها الأمة الإسلامية والعربية لفرض أمر واقع جديد لا يمكن زحزحته في ظل الحالة الراهنة.
لقد نجح هؤلاء وأولئك في إقصاء الفعالية النضالية إلى حد بعيد عن الضفة الغربية، الحاضنة الطبيعية والتاريخية للأقصى المبارك، واستطاعوا إخراجها من دائرة التأثير، ونجحوا في الإبقاء على الطموح بشأن انتفاضة أقصى جديدة في حيز الأماني والأحلام، برغم كل تقديري لأبطال الحجارة في الضفة على قلتهم في مخيم قلنديا وقرية نعلين الصامدة بالضفة. وحيث انقلبت الأبصار خاسئة عن تلك الأرض الغالية من فلسطين، وتضاءلت الآمال باندلاع موجات غضب فلسطينية تغذيها أخرى عربية، وجد العدو الصهيوني الباب مشرعاً أمام المزيد من كسب الوقت والأرض والمقدسات، ومن ثم "الشرعية" الأبدية لحكمه الجائر، وبدت مسألة اشتعال انتفاضة جديدة قال جهاز الاستخبارات الصهيوني أنه يتم التحضير لها هذه الأيام على خلفية الأحداث الحاصلة في القدس وبعض بلدات الضفة، ضعيفة، لاسيما بعد أن تبين أن قيادات فتحاوية بدأت تحاول ابتزاز قوى المقاومة بما صوروه كدعوة لـ"كل القوى الوطنية الفلسطينية بما فيها حركة حماس إلى مؤتمر وطني شامل لصوغ سياسة واحدة تدافع بها عن المقدسات الإسلامية."، كما قال النائب محمد دحلان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض الإعلام والثقافة، والمتهم الأول عند القوى الإسلامية والوطنية فلسطينياً بالتنسيق مع الكيان الصهيوني، بينما هو في الواقع محاولة رخيصة لاستغلال هذا الموقف للضغط على حركة حماس من أجل "التوقيع على ورقة المصالحة المصرية"!! بدعوى "تغليب مصالح الشعب الفلسطيني ، وإدراك خطورة الوضع في ظل ما تتعرض له القدس"، والكلام كله لدحلان. إن ما أحدثته "إسرائيل" من خرق جديد بافتتاح كنيس الخراب كتمهيد لاحتلال أو هدم الأقصى، هو بطبيعة الحال نتاج واضح للخضوع في المنطقة، ولا فرق في الحقيقة في "المحاور"؛ فالكل لم يحرك ساكناً، بل لعل أهل "التصدي والصمود" كانوا أكثر "اعتدالاً" من غيرهم، ولديهم حوافزهم "النووية" و"الإقطاعية" لتمرير موقف "هادئ"؛ فما تحويه ملفات هؤلاء وأولئك "أعز وأغلى" من الأقصى، تتعلق بملفات النووي والنفوذ والحكم والمال.. الخ، وهو بدوره لا تجري بركته إلا على من يستحقها، وهم أهل ثغره الأطهار
لم يعد يبقى نزيه واحد في العالم الإسلامي والعربي يمكنه أن يتقبل سياسة "الحياد الإيجابي" التي تنتهجها الطغمة في رام الله إزاء الشعب الفلسطيني ولصالح الكيان الصهيوني، ولا إدارتها لرد الفعل حيال إرهاصات احتلال المسجد الأقصى أو تقسيمه، والتي يسرع الكيان الغاصب في تسريع وتيرتها مستغلاً لحظة مواتية لارتكاب جريمته، كما لا يمكنه نعت الحالة العربية الرسمية بأقل من أوصاف التواطؤ والتبلد.
الثقة صارت معدومة، والتعويل أضحى سذاجة، وما عاد يجدي الحديث إلى على ابتكار وسائل جديدة لا تضع كل هؤلاء في حسابها، إلا بمقدار ما يتم خصمه من رصيد المقاومة الشعبية؛ فلقد غادر هؤلاء التاريخ، وغدا الكلام عن "أسبقية البندقية الفتحاوية" تاريخا غادره أصحابه، حين رضوا بالدنية وتجاهلوا المقدسات والقيم.
لقد سقط هؤلاء عدة مرات من قبل في اختبارات المبادئ، ليس آخرها عدوان غزة الوحشي قبل ما يزيد عن عام، عندما تبين أن لبعضهم ضلعاً في الجريمة عبر الموافقة، وربما الحث على شن تلك الهجمة الدموية، مثلما برهنت على ذلك حركة حماس، لكن أخطر هذه الاختبارات هو ما يتعلق بقضية المسلمين الأولى في خلال نصف قرن الماضي، وهي التي لا تقبل أي محاتلة أو مداراة تتعلق في التفريط في مقدسات المسلمين المغتصبة. وعليه؛ فإنه عند هذه النقطة لابد أن يفارق أي مخدوع أو موهوم في حركة فتح الرافد الأول للطغمة المتنفذة المتحكمة في القرار الفلسطيني، تلك الحركة بعدما تنكرت لأي معنى من معاني النضال السابقة، وارتضت أن تكون أداة أكثر فظاظة من الاحتلال نفسه لتنفيذ متطلباته.
"هل هان عليكم مسرى نبيكم؟ هل تنتظرون أن يرفع قطعان المستوطنين راية الكفر وراية الغصب والعدوان لترفرف في ساحات السجد الأقصى؟"، هذا ما قاله الأمين العام لحركة الجهاد الفلسطيني رمضان عبد الله شلح في ختام تظاهرة مخيم اليرموك الفلسطيني في سوريا، متوجهاً إلى الجماهير بعدما نفض يديه من حركة فتح وسلطتها الجاثمة على صدر أهالي الضفة الغربية، وهذا ما يمكننا أن نعيد ترديده هنا، معولين على أهل النخوة في فلسطين، لا مرتزقيها الذين يقدمون الدولار الدايتوني على مسرى النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم، ولا عراتها الذين كشفوا عن سلطة يرسم الاحتلال مواقفها كل يوم بريشة فضائحها الأخلاقية الجديدة.
لقد نجح الاحتلال في وضع معادلة جديدة في أرض الضفة العنيدة لما جاء بسلطة أشد منه مراساً في عدائها لـ"شعبها" ونضاله العظيم، وتمكن من تسكين الضفة نسبياً عبر خدمة دايتون، وتقليم أظافر جميع الأجنحة العسكرية بأدوات عربية، ومحاكاة لأساليب عرفتها أنظمة، لم يحسنها حتى الاحتلال نفسه أثناء احتلاله المباشر للضفة الغربية؛ فغدا الكل أسرى هذا الرعب الاستبدادي والممارسات القمعية في أقبية التعذيب التي أنضجت الحالة الحالية على نارها الهادئة، وصارت تلك الأرض التي أنجبت أبطال النضال الفلسطيني جدباء إلا من زروع قصيرة مستترة بين حشائش الأرض تحافظ على بعض مكتسباتها منتظرة لحظة الإثمار.
وما يقال عن الضفة ينسحب بكل تأكيد على النظم العربية التي تلتئم في اجتماعها القادم على ثآليل وملوثات لا يصلح معه أي قرار أو إجراء، ما دام مرهوناً بالإرادة الأمريكية مسلم قياده إليها، ومتى كان اجتماع قمتها هو التعبير عن أقصى درجات الخنوع التي ستقبل بها الشعوب أو تمررها على مضض وكراهة لا تؤثر في الواقع شيئاً.
الطريق من بعد بدا ممهداً للحماقات الصهيونية التي ليس يجدي معها نفعاً تناولها من جانب يتعلق بالمنطق أو المشروعية؛ إذ لن يقدم للقضية كثيراً أو يؤخر مسألة "تخاريف" الحاخام الصهيوني مثلما قال بعض المسؤولين الدينيين الفلسطينيين وكونها لا تعبر عن "حقوق" لليهود في المنطقة؛ فما يجري الآن لا يعبر عن حق، وإنما يجسد القوة وانتهاز أضعف لحظات الضعف التي تمر بها الأمة الإسلامية والعربية لفرض أمر واقع جديد لا يمكن زحزحته في ظل الحالة الراهنة.
لقد نجح هؤلاء وأولئك في إقصاء الفعالية النضالية إلى حد بعيد عن الضفة الغربية، الحاضنة الطبيعية والتاريخية للأقصى المبارك، واستطاعوا إخراجها من دائرة التأثير، ونجحوا في الإبقاء على الطموح بشأن انتفاضة أقصى جديدة في حيز الأماني والأحلام، برغم كل تقديري لأبطال الحجارة في الضفة على قلتهم في مخيم قلنديا وقرية نعلين الصامدة بالضفة. وحيث انقلبت الأبصار خاسئة عن تلك الأرض الغالية من فلسطين، وتضاءلت الآمال باندلاع موجات غضب فلسطينية تغذيها أخرى عربية، وجد العدو الصهيوني الباب مشرعاً أمام المزيد من كسب الوقت والأرض والمقدسات، ومن ثم "الشرعية" الأبدية لحكمه الجائر، وبدت مسألة اشتعال انتفاضة جديدة قال جهاز الاستخبارات الصهيوني أنه يتم التحضير لها هذه الأيام على خلفية الأحداث الحاصلة في القدس وبعض بلدات الضفة، ضعيفة، لاسيما بعد أن تبين أن قيادات فتحاوية بدأت تحاول ابتزاز قوى المقاومة بما صوروه كدعوة لـ"كل القوى الوطنية الفلسطينية بما فيها حركة حماس إلى مؤتمر وطني شامل لصوغ سياسة واحدة تدافع بها عن المقدسات الإسلامية."، كما قال النائب محمد دحلان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض الإعلام والثقافة، والمتهم الأول عند القوى الإسلامية والوطنية فلسطينياً بالتنسيق مع الكيان الصهيوني، بينما هو في الواقع محاولة رخيصة لاستغلال هذا الموقف للضغط على حركة حماس من أجل "التوقيع على ورقة المصالحة المصرية"!! بدعوى "تغليب مصالح الشعب الفلسطيني ، وإدراك خطورة الوضع في ظل ما تتعرض له القدس"، والكلام كله لدحلان. إن ما أحدثته "إسرائيل" من خرق جديد بافتتاح كنيس الخراب كتمهيد لاحتلال أو هدم الأقصى، هو بطبيعة الحال نتاج واضح للخضوع في المنطقة، ولا فرق في الحقيقة في "المحاور"؛ فالكل لم يحرك ساكناً، بل لعل أهل "التصدي والصمود" كانوا أكثر "اعتدالاً" من غيرهم، ولديهم حوافزهم "النووية" و"الإقطاعية" لتمرير موقف "هادئ"؛ فما تحويه ملفات هؤلاء وأولئك "أعز وأغلى" من الأقصى، تتعلق بملفات النووي والنفوذ والحكم والمال.. الخ، وهو بدوره لا تجري بركته إلا على من يستحقها، وهم أهل ثغره الأطهار
Mer 1 Nov 2017 - 16:41 par يونس بوعرفة
» تعلم HTML وCSS وPHP في موقع واحد باللغة الفرنسية وبالله التوفيق للجميع
Mar 5 Avr 2016 - 15:35 par يونس بوعرفة
» Vous trouverez des explications concernant les fonctions les plus couramment utilisées dans Excel
Lun 20 Juil 2015 - 17:57 par يونس بوعرفة
» أحـكـام تـخـص الـصـيـام يـحـتـاجـها كـل مـسـلـم : الـسـحـور
Lun 30 Mar 2015 - 10:31 par يونس بوعرفة
» كتاب حول التهيئة العمرانية
Dim 7 Sep 2014 - 22:54 par abdou62
» le meilleur de la maintenance des installations industrielles
Lun 25 Aoû 2014 - 6:09 par elbatel
» قناة LES TEACHERS DU NET على YouTube لتعلم لغة الJAVA
Lun 11 Aoû 2014 - 15:43 par يونس بوعرفة
» تعلم بعض برامج Office باللغة الفرنسية مثل Word,Excel,Access,PowerPoint
Jeu 27 Fév 2014 - 10:32 par يونس بوعرفة
» دستور حياتك الشخصى
Lun 17 Fév 2014 - 12:02 par يونس بوعرفة
» للانخراط في الهيئة الوطنية للتقنيين بالمغرب آخر المستجدات التي تهم جميع التقنيات والتقنيين بالمغرب
Dim 9 Fév 2014 - 15:11 par Tech1
» قوانين و شروط منتدى التقنيين و التقنيات المغاربة
Dim 9 Fév 2014 - 15:04 par Tech1
» عرفنا بنفسك - تخصصك - مركزك
Mar 14 Jan 2014 - 13:03 par imad
» موقع جيد لتعلم برنامج Excel حظ سعيد للجميع
Mar 10 Sep 2013 - 11:10 par يونس بوعرفة
» موقع جميل لتعلم لغة SQL حظ سعيد للجميع
Mar 10 Sep 2013 - 11:07 par يونس بوعرفة
» مفاجاة (كتاب صناعة القائد لدكتور طارق السويدان PDF)
Lun 11 Mar 2013 - 14:08 par driss bouayach
» NOUVEAU PROGRAMME : AUTOFLUID 2009
Mar 25 Sep 2012 - 9:44 par STS]ThomasG]
» est ce que avec une licence professionnelle on changer de statut
Ven 17 Aoû 2012 - 12:55 par kentssi
» صور حركية لعشرة تمارين تفيد في التخلص من الكرش
Sam 19 Mai 2012 - 21:44 par marouenov
» la plomberie
Sam 12 Mai 2012 - 11:55 par ElbazProfIslam
» كتب مهمة خاصة بتخصص دهن و طلاء
Sam 12 Mai 2012 - 11:27 par ElbazProfIslam
» الشامل في الطبوغرافيا بالفرنسية -جزء 01-
Sam 12 Mai 2012 - 11:15 par ElbazProfIslam
» Fondation_d'immeuble
Sam 12 Mai 2012 - 11:06 par ElbazProfIslam
» calcul RDM en excel
Sam 12 Mai 2012 - 11:02 par ElbazProfIslam
» cour algorithme
Mar 17 Avr 2012 - 18:23 par يونس بوعرفة
» تحميل كتاب نادر جدا Le grand livre de l'électricité
Mer 25 Jan 2012 - 10:40 par last abdel
» تصفح أشهر الصحف العربيه من خلال منتدى التقنيين و التقنيات المغاربة
Mar 17 Jan 2012 - 10:46 par economaroc
» un site très riche pour les gens d'informatique
Dim 15 Jan 2012 - 19:09 par said
» روابط ل مئات الكتب بالعربية
Sam 14 Jan 2012 - 21:19 par حميمش محمد
» Allplan 2005 Architecture
Jeu 12 Jan 2012 - 23:52 par abdelkrim katmane
» كتب متنوعة très très très importants
Sam 7 Jan 2012 - 9:50 par marrah
» امتحانات الكفائة المهنية للتقنيين من الدرجة الثالثة
Sam 24 Déc 2011 - 16:45 par أبو إلياس
» كيفية بناء منزلك
Mer 14 Déc 2011 - 1:11 par tecsimo75
» تعلم دروس برامج الطرز بالكمبيوتر
Dim 20 Nov 2011 - 18:50 par jaghar mohamed
» نصائح.. تقودك لطريق العبقرية
Jeu 10 Nov 2011 - 18:48 par atlasaziz
» eIntéressante bibliothèque à votre disposition. bibilothèque scientifique numérique marocain
Jeu 3 Nov 2011 - 12:41 par hicham
» طلب دروس تقني في تربية المواشي تخصص ابقار اغنام من الفوارات
Mar 18 Oct 2011 - 15:00 par بوشعيب دحاني
» إخبار مهم لجميع التقنيين بالمغرب واستشارة بخصوص عقد لقاء وطني للتقنيين بالمغرب
Ven 14 Oct 2011 - 15:53 par said harbili
» كتاب مهم في المراسلات الادارية الاجتماعية والتجارية
Dim 9 Oct 2011 - 3:21 par namadij
» اضافة ركن جديد خاص بكل تخصص حتى تعم الفائدة اكثر خصوصا لموظفي الجماعات المحلية
Sam 8 Oct 2011 - 21:07 par said
» اول دليل شامل للمواقع الهندسية / موقع أكثر من رائع
Ven 7 Oct 2011 - 19:52 par tecsimo75
» الشامل في الطبوغرافيا - بالفرنسية - الجزء2
Ven 7 Oct 2011 - 17:24 par rafaa11
» طلب دروس التكوين المهني
Jeu 6 Oct 2011 - 0:08 par saadibader
» Educatel formation à distance
Sam 24 Sep 2011 - 17:27 par said
» Ouverture des inscriptions aux Mastères de l'ENSEM / cours des soirs
Sam 24 Sep 2011 - 17:25 par said
» عنوان الكتاب Electricité domestique لن تندموا باذن الله
Mer 21 Sep 2011 - 10:00 par marouenov
» مجلة مجتمع لينوكس العربي العدد8
Lun 19 Sep 2011 - 16:15 par ccna
» صناعة الفكر ( السيطرة على الآخرين) لجمال الهميلي
Mer 14 Sep 2011 - 23:11 par said
» بيـــــــــــــان اللجنة الوطنية للتقنيين
Lun 5 Sep 2011 - 11:47 par dromado
» تصميم الأنظمة الكهربائية للمباني للمبتدئي
Jeu 11 Aoû 2011 - 14:27 par BADREDDINE
» كتاب المفيد في الخرسانة . . . كتاب المفيد في الخرسانة
Sam 6 Aoû 2011 - 18:31 par أبو إلياس